لا شك في أن العدوى والإصابة بالأمراض العضوية المختلفة تؤثر بالسلب على صحة الطفل أو المراهق من الناحية الجسدية والفسيولوجية، وربما يشعر ببعض القلق أو الضيق أثناء فترة إصابته، لكن هل من الممكن أن تكون الإصابة بالأمراض العضوية سبباً يمهد ويزيد من فرص الإصابة لاحقاً بالأمراض النفسية؟
Source: aawsat